mardi 8 avril 2014

المرحوم محمد بن يونس العزعوزي




هذا "الكاليس" البالي وما تبقى من هذه "الجاروشة" يسردون تاريخاً كتبه المرحوم محمد بن يونس العزعوزي بدمه و عرق جبينه في احضان جبل سيدي سعد...قد يتذكر البعض عم محمد عندما ينزل إلى سيدي سعد على "الكاليس" يجره حصانه وعلى كتفه بندقيته

 أنبت -رحمه الله- الزيتون و أشجار التين في احضان الجبل ويوهموننا أن بورقيبة هو من عمر تونس


 و تبقى ساحة منزله شاهداً على تاريخه و تحكي قصته للاجيال التي لم تعاصره