هذا "الكاليس" البالي وما تبقى من هذه "الجاروشة" يسردون تاريخاً كتبه
المرحوم محمد بن يونس العزعوزي بدمه و عرق جبينه في احضان جبل سيدي
سعد...قد يتذكر البعض عم محمد عندما ينزل إلى سيدي سعد على "الكاليس" يجره
حصانه وعلى كتفه بندقيته
أنبت -رحمه الله- الزيتون و أشجار التين في احضان الجبل ويوهموننا أن بورقيبة هو من عمر تونس
و تبقى ساحة منزله شاهداً على تاريخه و تحكي قصته للاجيال التي لم تعاصره
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire